a01
فرحة سابقة للاعبي الاتحاد.
لاعبو الفيصلي يحتفلون بأحد الأهداف على طريقتهم الخاصة.
يرعى خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود «حفظه الله»، المباراة الختامية لمسابقة كأس الملك ضمن ختام الموسم الرياضي الحالي، التي ستقام اليوم (السبت) على ملعب مدينة الملك عبدالله الرياضية «الجوهرة» بمحافظة جدة بين فريقي الاتحاد والفيصلي.
وبهذه المناسبة عبر رئيس مجلس إدارة الهيئة العامة للرياضة رئيس اللجنة الأولمبية العربية السعودية تركي آل الشيخ باسمه وباسم شباب ورياضيي المملكة عن بالغ الشكر وجزيل الامتنان لمقام خادم الحرمين الشريفين على رعايته الكريمة للنهائي الكبير، مشيراً إلى القفزات الكبيرة التي حققتها الرياضة السعودية في ظل الدعم الكبير والمتواصل من القيادة الرشيدة، والتي تولي قطاع الرياضة والشباب اهتماماً كبيراً على كافة الأصعدة بما يسهم في صناعة مستقبل الرياضة ونجاحها.
وأضاف آل الشيخ: هذه المناسبة فرصة لأبناء المملكة للتعبير عن مشاعرهم الصادقة والنابعة من القلب تجاه قادة هذا الوطن الغالي، وتجسيداً لأواصر المحبة والاعتزاز والانتماء لهذه الأرض الطاهرة وولاة أمرها، راجياً من الله العلي القدير أن يحفظ بلادنا وهي تواصل مسيرة البناء والعطاء لما فيه صلاح وطننا الغالي.
واختتم رئيس هيئة الرياضة تصريحه بأمنياته أن يظهر فريقا الفيصلي والاتحاد بالمستوى المشرف والمأمول، والشكل الذي يعكس أهمية هذه المناسبة وما تعنيه لكل الرياضيين كمسك ختام للموسم الرياضي الحالي.
وعلى صعيد المواجهة المرتقبة بين الاتحاد والفيصلي، يدخل «العميد» هذا اللقاء بعد أن أقام معسكرا إعداديا في جبل علي بمدينة دبي الإماراتية، وخاض خلالها لقاءين وديين، فيما أقام الفيصلي معسكرا إعداديا آخر في دولة الكويت.
ويسعى الاتحاد لتحقيق اللقب بعد أن حققه 8 مرات كان آخرها عام 2013 أمام الشباب في الرياض، ويعد هذا النهائي هو الأول للاتحاد على ملعب الجوهرة المشعة.
بينما يطمح فريق الفيصلي لتحقيق أول لقب لناديه، إذ يعد هذا النهائي هو الأول على مستوى فريق كرة القدم الأول بعد مشوار حافل قدمه أبناء الفيصلي، كان آخره فوزهم على الأهلي في دور الأربعة بهدف دون مقابل.
ويبرز في الاتحاد كل من حارسه فواز القرني ومدافعه أحمد عسيري، إضافة إلى الرباعي الأجنبي كارلوس فيلانويفا وفهد الأنصاري ومحمود عبدالمنعم (كهربا) وأحمد العكايشي، أما فريق الفيصلي فيبرز فيه: قائده عمر عبدالعزيز ومحمد أبو سبعان وأجانبه ايغور روسي وغوستافو وروجيريو.
وبهذه المناسبة عبر رئيس مجلس إدارة الهيئة العامة للرياضة رئيس اللجنة الأولمبية العربية السعودية تركي آل الشيخ باسمه وباسم شباب ورياضيي المملكة عن بالغ الشكر وجزيل الامتنان لمقام خادم الحرمين الشريفين على رعايته الكريمة للنهائي الكبير، مشيراً إلى القفزات الكبيرة التي حققتها الرياضة السعودية في ظل الدعم الكبير والمتواصل من القيادة الرشيدة، والتي تولي قطاع الرياضة والشباب اهتماماً كبيراً على كافة الأصعدة بما يسهم في صناعة مستقبل الرياضة ونجاحها.
وأضاف آل الشيخ: هذه المناسبة فرصة لأبناء المملكة للتعبير عن مشاعرهم الصادقة والنابعة من القلب تجاه قادة هذا الوطن الغالي، وتجسيداً لأواصر المحبة والاعتزاز والانتماء لهذه الأرض الطاهرة وولاة أمرها، راجياً من الله العلي القدير أن يحفظ بلادنا وهي تواصل مسيرة البناء والعطاء لما فيه صلاح وطننا الغالي.
واختتم رئيس هيئة الرياضة تصريحه بأمنياته أن يظهر فريقا الفيصلي والاتحاد بالمستوى المشرف والمأمول، والشكل الذي يعكس أهمية هذه المناسبة وما تعنيه لكل الرياضيين كمسك ختام للموسم الرياضي الحالي.
وعلى صعيد المواجهة المرتقبة بين الاتحاد والفيصلي، يدخل «العميد» هذا اللقاء بعد أن أقام معسكرا إعداديا في جبل علي بمدينة دبي الإماراتية، وخاض خلالها لقاءين وديين، فيما أقام الفيصلي معسكرا إعداديا آخر في دولة الكويت.
ويسعى الاتحاد لتحقيق اللقب بعد أن حققه 8 مرات كان آخرها عام 2013 أمام الشباب في الرياض، ويعد هذا النهائي هو الأول للاتحاد على ملعب الجوهرة المشعة.
بينما يطمح فريق الفيصلي لتحقيق أول لقب لناديه، إذ يعد هذا النهائي هو الأول على مستوى فريق كرة القدم الأول بعد مشوار حافل قدمه أبناء الفيصلي، كان آخره فوزهم على الأهلي في دور الأربعة بهدف دون مقابل.
ويبرز في الاتحاد كل من حارسه فواز القرني ومدافعه أحمد عسيري، إضافة إلى الرباعي الأجنبي كارلوس فيلانويفا وفهد الأنصاري ومحمود عبدالمنعم (كهربا) وأحمد العكايشي، أما فريق الفيصلي فيبرز فيه: قائده عمر عبدالعزيز ومحمد أبو سبعان وأجانبه ايغور روسي وغوستافو وروجيريو.